منتديات الاميرة التعليمية
اهلا~ وسهلا ~ بكم ~ نورتم ~ المنتدى ~ بوجودكم ~ فنرجوا تواجدكم معنا وتسجيلاتكم تهمنا ~

قصة مشابهة لقصة حياتك  0lx19219
منتديات الاميرة التعليمية
اهلا~ وسهلا ~ بكم ~ نورتم ~ المنتدى ~ بوجودكم ~ فنرجوا تواجدكم معنا وتسجيلاتكم تهمنا ~

قصة مشابهة لقصة حياتك  0lx19219
منتديات الاميرة التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الاميرة التعليمية

منتديات الاميرة التعليمية ترحب باعضائها وزوارها الكرام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
نريد توفر اكبر عدد ممكن من الاعضاء لدلك نقول لجميع زوار المنتدى اهلا وسهلا ومرحبا بكم...نتمنى تسجيلكم
رغبة منا في تطوير وتحسين المنتدى وجب على جميع الاعضاء المشاركين معنا القيام باشهار المنتدى لجميع الاحباب والاصدقاء والقيام بكل اللوازم الضرورية من نشاط في المنتدى بكتابة مواضيع جديدة مفيدة والاقرار بالاخطاء المرتكبة من طرف الاخرين عن طريق تبليغ المدير عنها ننوه الى ان هناك اعضاء غير نشيطين في المنتدى مند تسجيلهم لدلك ننبههم بان بقاءهم على حالتهم دون اي مشاركة واي مساهمة في المنتدى ستؤدي بحدف عضوياتهم من المنتدى نهائيا المفاجاة اعتبارا من يوم25 ديسمبر 2009 قامت ادارة منتديات الامير التعليمية باضافة نقاط الى كل عضو كتب موضوعا جديدا لكن هناك اختلاف من حيث عدد النقاط فالمساهمات اي وضع الردود يساوي نقطة واحدة وكتابة موضوع في جميع الاقسام عدا اقسام التعليم الابتدائي والمتوسط والثانوي ولبكالوريا تساوي نقطتين اضافيتين ...اما اقسام الابتدائي فهي ثلاث نقاط والمتوسط كدلك اما الثانوي ف اربع نقاط والبكالورريا ب خمس نقاط بعني موضوعين في قسم البكالوريا يساوي عشر نقاط في الرصيد ونفس المثال ينطبق على الاخرين..لدلك نتمنى منكم النشاط

 

 قصة مشابهة لقصة حياتك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر
avatar



قصة مشابهة لقصة حياتك  Empty
مُساهمةموضوع: قصة مشابهة لقصة حياتك    قصة مشابهة لقصة حياتك  Emptyالجمعة ديسمبر 03, 2010 4:18 am



اقرأ هذه القصة جيدًا فهي مشابهة لقصة حياتك إلى حد كبير.....


عنوان القصة: النسر الذي أصبح دجاجة.


شخصيات القصة وأبطالها من الواقع:

1. النسر الذي أصبح دجاجة: ربما يكون أنت

2. مجموعة الدجاج: المجتمع السلبي الذي نعيش فيه

3. سرب النسور: المجتمع الإيجابي، أو الجانب الآخر من المجتمع.



الأحداث:

يحكى أنه كان هناك نسر يعيش على ذروة أحد الجبال، ويسكن مع رفيقته في عش جميل بناه علي قمة ذلك الجبل، ومضت الأيام، ووضعت زوجته بعض البيض الذي عما قريب سيفقس ليخرج منه سرب من النسور الصغيرة، لكن الرياح لا تأتي دائمًا بما تشتهي السفن، هز زلزال عنيف الأرض من تحت ذلك الجبل، فسقط العش بما فيه فتحطم البيض عن آخره، سوى بيضة واحدة أخذت تتدحرج رويدًا رويدًا فالتفت حولها بعض الأعشاب حمتها من التحطم، حتى استقرت أخيرًا على تلك الأرض المخضرة الموجودة حول ذلك الجبل.

وكان يعيش في تلك الأرض مجموعة من الدجاج المسالم، يشرب من مائها، ويتغذى على نباتها، ثم يأوي إلى عشه آخر النهار لينام، فبينما الدجاج يرعى في تلك الأرض إذ رأى تلك البيضة الكبيرة التي سقطت من عش النسر، وعلى الفور أدرك الدجاج بفطرته، أن تلك البيضة لا تخصه، فهي لا تشبه أبدًا بيضة الدجاجة، ومع ذلك فقد قرر أن يرعى هذه البيضة حتى تنتهي فترة حضانتها، وبالفعل تطوعت دجاجة كبيرة أن ترقد على البيضة حتى تفقس، ويخرج منها جنينها سالمًا.

بعد مدة فقست البيضة، وخرج منها نسر صغير جميل، تربى هذا النسر مع الدجاج ونشأ كما ينشأ، فجعل يعيش كما يعيش الدجاج، حتى استقر في نفسه بل وفي نفوس من حوله أنه فعلًا دجاجة بكل ضعفها وعجزها وسلبيتها، ومضت الأيام علي ذلك النسر الداجن، وهو يعيش في سلبية وخنوع، تاركا للظروف والآخرين مهمة تنظيم حياته، دون أن يكون له رأي أو فعل إيجابي فيها.

وذات مرة رأى هذا النسر سربًا من النسور، يحلق عاليًا، فلاحظ بعض الشبه بينه وبين تلك النسور، فتمنى لو يحلق كما تحلق، تمنى أن يكون نسرًا إيجابيًا فاعلًا، بدلًا من أن يكون دجاجة مسلوبة الفعل والإرادة، وجعل يحرك جناحيه محاولًا التحليق، ولكن ضعف جناحيه من طول حياة الكسل والخمول حال دون نجاحه، إضافة إلى ضحكات السخرية والاستهزاء، التي انطلقت مدوية من حلوق الدجاج، تريد أن تقول له: ماذا تظن نفسك تفعل؟ هل تحاول الطيران مثل النسور؟

أيها المسكين، أنت لست سوى دجاجة، تربيت وعشت كدجاجة، فلن تستطيع أبدًا مهما حاولت أن تحلق عاليًا مثل النسور، وهنا تحطمت تلك البقية الباقية، من إرادة ذلك النسر الداجن، وبلغ منه اليأس والإحباط مبلغًا عظيمًا، فقرر أن يستسلم لواقعه المرير، وأن يقنع بعيشة الدجاج بكل ما فيها من سلبية وفشل وخمول وكسل.

ألمح أمارات التعجب والحيرة تطل من عينيك وأنت تتساءل في نفسك هل أنا بالفعل هذا النسر العاجز المسكين؟ يا إلهي.... بالفعل هناك شبه كبير بيني وبينه، فكيف لم أنتبه إلى هذا إلا هذه اللحظة؟

هل هناك أمل في أن يفيق هذا النسر من سباته ويعود كما خلقه الله نسرًا شامخًا محلقًا؟



والجواب عزيزي القارئ هو نعم بإذن الله، نعم، يمكن للنسر أن يعود، كما يمكن أن تعود أنت أيضًا إلى فطرتك التي فطرك الله عليها مسلمًا فاعلًا مؤثرًا في نفسك ومجتمعك ولكن لابد أولًا أن تدرك أن هناك صفة يجب أن تكتسبها حتى يتسنى لك الرجوع مرة أخرى إلى درب الفاعلية ألا وهي:

الإيجابية
تلك الصفة التي تحمل الكثير من الدلالات، وتثير في النفس مشاعر مختلفة ربما تصل إلى حد التناقض، فبينما تثير في النفس مشاعر الحسرة والألم، على واقع المسلمين البعيدين تمامًا عنها، فهي في ذات الوقت تثير مشاعر اللهفة والأمل، في أن يحدونا غد قريب، نرى فيه كل المسلمين تتحقق فيهم هذه الصفة بصورة عملية واضحة.

فتتغير لغة خطابه مع نفسه من أقوال مثل:

أنا فاشل، أنا لا أستطيع أن أحقق شيئًا كبيرًا للأمة، أنا لا أحمل شخصية مستقلة، بل إن تأثير الآخرين علي أكبر من تأثيري على نفسي، أعرف أني لن أنجح.

إلى أقوال أخرى مثل:

أنا أريد أن أكون شخصًا مختلفًا عمن حولي، أن أكون أنا لا أنت ولا هو ولا هي، أنا أتقبل بشريتي، فلم يخلقني الله ملكًا ولا شيطانًا، فأتقبل أخطائي وأصححها، وأتقبل أحزاني، وأفراحي ودموعي، وابتساماتي، ولحظات ضعفي، وقوتي، وكثرة ريائي، ولحظات صدقي، وإخلاصي، أنا أعتقد أنه في دقيقة واحدة يمكن أن أفعل الكثير، ليس فقط الذكر والتسبيح، ولكن بإمكاني أيضًا أن أحلم، أتخيل، أسجل خاطرة، أنا أكون على يقين أنه لا يوجد في الحياة فاشل وناجح، ولكن هناك من يحاول وهناك من يستسلم.
إن الإيجابية أخي الحبيب أضحت حلما جميلا، ولكنه بالرغم من ذلك ليس بعيد المنال، كما يظن البعض؛ لأن الشخصية الإيجابية ليست الشخصية التي تمتلك صفات خارقة، أو تحتاج إلى مؤهلات غير عادية، بل إن الإيجابية في الأساس شعور نفسي يشعر به الشخص، ويملأ عليه كيانه وجوارحه، ويدفعه إلى مجموعة من التصرفات والأفعال، تتناسب مع هذا الشعور الطاغي.

واللغة تسعفنا، إذ تعطينا معاجمها دلالة الإلزام، والتحمل في معنى الإيجاب (أوجبه إيجابًا أي لزم وألزمه،
فالإيجابية تعني؛ أن يكون المسلم فيضًا من عطاء، قويًا في البناء، متفائلًا حين تدلهم الخطوب، لا ييأس حين يقنط الناس، ولا يتراخى عن العمل حين يفتر العاملون، يصنع من الشمعة نورًا، ومن الحزن سرورًا، متفائلًا في حياته، شاكرًا في نعمائه، صابرٌ في ضرائه، قانعٌ بعطاء ربه له، مؤمنٌ أن لهذا الكون إلهًا قدر مقاديره قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة.

هذه هي الإيجابية أخي الحبيب،كما يريدها الله سبحانه وتعالى وهي كما لاحظت ليست صعبة، ولا مستحيلة، فالمشكلة إذن ليست في صعوبة الهدف؛ ولكن في السائرين إليه، فهيا بنا معًا نركب قارب الاستعانة بالله؛ لنخوض في بحر الإيجابية، حتى نصل إلى بر الأمان سويًا حتى تتغير أنفسنا إلى الأفضل لكي يغير الله عز وجل ما بنا.


إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ [الرعد: 11].

ولكن أراني أشرف على توديعك الآن، ولكن على موعد للقاء في الحلقة القادمة، فوداعا أيها النسر المحلق، وابدأ من الآن واعط لجناحيك حق الطيران والتحليق بعيدا في الآفاق، لترى الدنيا بمنظور أوسع، ورؤية أعمق.

نقبلوا تحياتي رضا Very Happy
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة مشابهة لقصة حياتك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل تستطيع عيش حياتك هكذا ؟؟
» ما هي اجمل لحضة في حياتك !!!!!!?????
» قاعده ستغير حياتك
» - لو كنت ممحاة.. ماذا ستمحي من حياتك
» إكتشف قاعدة 10/90.....ستغير لك حياتك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الاميرة التعليمية :: المنتدى الادبي :: قسم الشعر و الخواطر و الكلام العدب و القصائد-
انتقل الى: